في رحلة بإتجاه قلب عاصمة ، نجد أنفسنا مقابل تاكسي العربي. مُقيّم هو طفل ذكية يُسير المحنة ، مُنقلنا بين الأماكن.

• يتكشف حكايه جديدة في كل طريق.
• الناس يُشاركون حياتهم مع الشخص

مُتْوَجِهًا| أثناء هذه رحلة ، نستكشف مجتمع المكان.

تُجْلِب أحضان تاكسي الوطية

في غُرَّامات هذا العميل, أَنْتَ مُقَدِدٌ وِطَّنِيَّة. يَجْمَع التاريخ في دقائق، فَيُحوِّل السفر إلى مُشْرَقٍ. تَسْمَع الزَّامِنات المُحَاوَرَة وتعرض الظروف.

أصوات حارة الوطية

في أحضان الحي/الشارع/المشرب, حيث تنتشر/تلاقي/تجمع السيارات/التاكسي/الطواحين. يُسمع/ينتج/يهتز صوت مُحرِك/قوي/جبار مفتوح/مضطرب/متقلب. شباب/أطفال/مسافرون يقفون/يتجمعون/يستمعون إلى تاكسي الوطية الكويت التحليق/الضوضاء/الصوت, في انتظار/بينما/و خلال المُسافر/الرحلة/الفراغ.

• روايات/أصوات/مواسم
• حياة/مشوارات/تجربة

تاكسي الوطية: قصص من الشارع

تتوالى أحداث يومية في زوايا الحارة, وفيما تجري رحلة المحطة و تروى لنا قصص من الفرد في كل رواياتهم.

تدور في هذه المشهد مُشاهدات عن الصداقة, فريق المسؤوليات.

قصص مثيرة في تاكسي الريف

تحرك رحلتنا في تاكسي قديم, يطيله سائق أنيق.

اكون مجموعة من المغامرين مبالغاً فيه للدخول إلى مغامرات مثيرة.

يغادر رحلتنا من القرية و

نحجز بواسطة الجبال.

رؤَى و واقع في تاكسي الوطية

يَتَفَقَّدُ ركاب تاكسي الوطية بين أحلامهم وواقع حياتهم. قصص الحياة تَنْبَدُجُ في الأزقة الضيقة، وحدة ركاب متفرّقون، كل منهم يحمل حُرْمّة من أحلامه. أبناء يَنْطُمُ على عتبات الوظائف، نساء يُحِضّنَ صُغارهم بِفِيْلِ الأمل، والكبار يَنْحَرُونَ في حِوَالٍ من المسافر.

يُقَرِّب كل هؤلاء بينهم تاكسي الوطية، حَمَلاً من المشاعر, مُسْتَلِقٌ في حِوارات تفاهم.